العلامة
: محمد العاقب بن سيدي عبدالله بن مايابا الجكني الشنقيطي رحمه الله تعالى
(أكثر اخوته علماء) ولد في مدينة تگبة بموريتانيا سنة 1275هـ - اشتهر والده سيدي عبدالله بالعلم والصلاح ،
وجده سيد أحمد اشتهر بالسخاء ، ولذا غلب عليه هذا اللقب مايأبا لكثرة عطائه
تعهده أبوه الذي كان عالمًا بارزًا، فدرس عليه علوم اللغة والأدب وألفية ابن مالك، كما حفظ القرآن الكريم ونال إجازة في تدريس علومه براوية الإمام نافع، ثم التحق بعدة محاضر، منها محضرة أهل آبات ومحضرة أهل الطالب إبراهيم بمنطقة لبراكنة، ومحضرة أهل حامني القلاوي بمدينة شنقيط، كما أخذ العلوم الشرعية والصوفية عن الشيخ ماء العينين القلقمي، وكان من أبرز تلاميذه.
ولهذا العالم منزلة عظيمة ونبوغ في جل الفنون كالفقه والأصول والعربية ، وكان يلقب بحريري زمانه لجودة نظمه ونثره كان كثير الأسفار والتنقل بين ربوع منطقة المغرب الإسلامي، ومحل تقدير قبائلها وحكامها.
اضطر إلى الهجرة - مع إخوته - من مسقط رأسه إلى الساقية الحمراء بالمغرب تحت ضغط الاستعمار الفرنسي على موريتانيا
عمل في تدريس العلوم الشرعية وعلوم اللغة، كما اشتغل في تأليف الكتب والرسائل العلمية والأدبية، وأنجز عدة مؤلفات في النحو والفقه والتصوف، وكان يتجنب القضاء والفتوى من باب الورع ، توفي في مدينة فاس بالمغرب سنة : 1327هـ رحمه الله تعالى
من مؤلفاته :
كتاب : مجمع البحرين في مناقب الشيخ ماء العينين
كتاب : نظم كفاية السعيد في حكم السجود على غير الصعيد
كتاب : نظم في قواعد اللغة
كتاب : وجوب نصب الإمام وجهاد الاستعمار والهجرة عنه
كتاب : رشف اللمى على كشف العمى
المراجع :
تعهده أبوه الذي كان عالمًا بارزًا، فدرس عليه علوم اللغة والأدب وألفية ابن مالك، كما حفظ القرآن الكريم ونال إجازة في تدريس علومه براوية الإمام نافع، ثم التحق بعدة محاضر، منها محضرة أهل آبات ومحضرة أهل الطالب إبراهيم بمنطقة لبراكنة، ومحضرة أهل حامني القلاوي بمدينة شنقيط، كما أخذ العلوم الشرعية والصوفية عن الشيخ ماء العينين القلقمي، وكان من أبرز تلاميذه.
ولهذا العالم منزلة عظيمة ونبوغ في جل الفنون كالفقه والأصول والعربية ، وكان يلقب بحريري زمانه لجودة نظمه ونثره كان كثير الأسفار والتنقل بين ربوع منطقة المغرب الإسلامي، ومحل تقدير قبائلها وحكامها.
اضطر إلى الهجرة - مع إخوته - من مسقط رأسه إلى الساقية الحمراء بالمغرب تحت ضغط الاستعمار الفرنسي على موريتانيا
عمل في تدريس العلوم الشرعية وعلوم اللغة، كما اشتغل في تأليف الكتب والرسائل العلمية والأدبية، وأنجز عدة مؤلفات في النحو والفقه والتصوف، وكان يتجنب القضاء والفتوى من باب الورع ، توفي في مدينة فاس بالمغرب سنة : 1327هـ رحمه الله تعالى
من مؤلفاته :
كتاب : مجمع البحرين في مناقب الشيخ ماء العينين
كتاب : نظم كفاية السعيد في حكم السجود على غير الصعيد
كتاب : نظم في قواعد اللغة
كتاب : وجوب نصب الإمام وجهاد الاستعمار والهجرة عنه
كتاب : رشف اللمى على كشف العمى
المراجع :
كتاب
: بلاد شنقيط المنارة والرباط ...للخليل النحوي
معجم البابطين لشعراء العربية المعاصرين
الموقع الإلكتروني لملتقى أهل التفسير
معجم البابطين لشعراء العربية المعاصرين
الموقع الإلكتروني لملتقى أهل التفسير
فريق الإعداد :
أبوبكر الحافظ و محمد سيداهل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق