العلامة : محمد أحمد الداه الـتُـنْـقادي الشنقيطي رحمه الله تعالى (تـ1404هـ)
- ساهم في نشر الإسلام في السودان
- كرمته الحكومة السودانية بعد وفاته ضمن العلماء الذين أسهموا في نشر العلم والثقافة.
- لم يستفد من عائدات كتبه رغم نفاستها بل تنازل عن حقوقه للمطابع.
تويتر :
https://twitter.com/AfdhadhTOP
- ساهم في نشر الإسلام في السودان
- كرمته الحكومة السودانية بعد وفاته ضمن العلماء الذين أسهموا في نشر العلم والثقافة.
- لم يستفد من عائدات كتبه رغم نفاستها بل تنازل عن حقوقه للمطابع.
2-
العلامة : محمد بن أحمد التنكادي الشنقيطي ، الملقب (الداه) رحمه
الله تعالى ، ولد في منطقة آمورج بالحوض الشرقي في بلاد شنقيط ، وتوفي والده وهو
صغير فسهرت أمه على تربيته فنشأ مؤدبا محبا للعلم وأهله ، فحفظ القرآن وجوده على
الفقيه : محمد عبدالله بن فضيلي القلاوي ، فأجازه وسمع منه الفقه والنحو ثم أكمل
تحصيله في محاضر مدينة ولاتة وتنبدغة حتى
حاز قصب السبق في الشريعة واللغة.
وفي سنة : 1944م هاجر عن حكم النصارى إلى الحرمين الشريفين فمر بالسودان وعقد دروسا في مدينة الفاشر ثم أدى فريضة الحج ورجع إلى السودان حيث أسندت إليه الإمامة والخطابة في أحد مساجد الأُبيض وعكف فيه على التعليم والتأليف والدعوة إلى الله تعالى نحو أربعين سنة ، وقد أتى في دروسه على كتب كثيرة في فنون عديدة ، وقد توطدت علاقته بطائفة الختمية وساهم معها في نشر الإسلام في جبال النوبة سنة : 1372هـ ، وقد تزوج من سيدة سودانية من أصل تركي من بيت آل مراد وهي أم أبنائه ، وكان يستقبل حجاج الشناقطة ويؤويهم في بيته ويكرمهم .
وقد كرمته الحكومة السودانية بعد وفاته سنة 1999م في حفل خاص ضمن العلماء الذين أسهموا في نشر العلم والثقافة في منطقة الأبيض وأعطت الولاية شهادة تقديرية لأبنائه بهذه المناسبة.
اشتهر بصدق اللهجة والزهد وكثرة الإنفاق ولم يستفد من عائدات تآليفه رغم نفاستها بل تنازل عن حقوق نشرها لمطبعتين في مصر ولبنان
توفي العلامة : محمد بن أحمد التنكادي الشنقيطي رحمه الله تعالى ليلة الخميس بعد العشاء الآخرة في يوم تاسوعاء محرم سنة 1404هـ عن ثلاث وستين سنة ودفن في مقبرة الأبيض الرئيسية المعروفة بمقبرة الشيخ دليل .
من تلاميذ : القاضي محمد الأمين القرشي
من مؤلفاته :
الفتح الرباني بشرح رسالة أبي زيد القيرواني
فتح الرحيم في الفقه وأدلته
الآيات المحكمات
فيض الغفار في أحاديث الأحكام
فتح الوهاب شرح بلوغ المرام (في مجلدين)
فتح الإله وهو مختصر لسنن البيهقي (في خمس مجلدات)
وفي سنة : 1944م هاجر عن حكم النصارى إلى الحرمين الشريفين فمر بالسودان وعقد دروسا في مدينة الفاشر ثم أدى فريضة الحج ورجع إلى السودان حيث أسندت إليه الإمامة والخطابة في أحد مساجد الأُبيض وعكف فيه على التعليم والتأليف والدعوة إلى الله تعالى نحو أربعين سنة ، وقد أتى في دروسه على كتب كثيرة في فنون عديدة ، وقد توطدت علاقته بطائفة الختمية وساهم معها في نشر الإسلام في جبال النوبة سنة : 1372هـ ، وقد تزوج من سيدة سودانية من أصل تركي من بيت آل مراد وهي أم أبنائه ، وكان يستقبل حجاج الشناقطة ويؤويهم في بيته ويكرمهم .
وقد كرمته الحكومة السودانية بعد وفاته سنة 1999م في حفل خاص ضمن العلماء الذين أسهموا في نشر العلم والثقافة في منطقة الأبيض وأعطت الولاية شهادة تقديرية لأبنائه بهذه المناسبة.
اشتهر بصدق اللهجة والزهد وكثرة الإنفاق ولم يستفد من عائدات تآليفه رغم نفاستها بل تنازل عن حقوق نشرها لمطبعتين في مصر ولبنان
توفي العلامة : محمد بن أحمد التنكادي الشنقيطي رحمه الله تعالى ليلة الخميس بعد العشاء الآخرة في يوم تاسوعاء محرم سنة 1404هـ عن ثلاث وستين سنة ودفن في مقبرة الأبيض الرئيسية المعروفة بمقبرة الشيخ دليل .
من تلاميذ : القاضي محمد الأمين القرشي
من مؤلفاته :
الفتح الرباني بشرح رسالة أبي زيد القيرواني
فتح الرحيم في الفقه وأدلته
الآيات المحكمات
فيض الغفار في أحاديث الأحكام
فتح الوهاب شرح بلوغ المرام (في مجلدين)
فتح الإله وهو مختصر لسنن البيهقي (في خمس مجلدات)
المراجع :
كتاب : أعلام الشناقطة في الحجاز
والمشرق
تأليف : بحيد بن الشيخ يربان الإدريسي
فريق الإعداد
أبو بكر الحافظ ومحمد سيدأهل
تويتر :
https://twitter.com/AfdhadhTOP
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق